CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل

Considerations To Know About الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل

Considerations To Know About الأسئلة الصعبة في مقابلة العمل

Blog Article



وكلمـا كانت الأسئلة التي توجهها للمحدَّث أكثر فنية وتناقش تفاصيل العمل، كانت إشارة أفضل لقدرتك على شغل هذه الوظيفة.

تُطرح مثل هذه الأسئلة الصعبة في مقابلة التوظيف لفهم ما يُميِّزك عن المرشَّحين الآخرين وكيف يمكن أن تساهم في الوظيفة مساهمةً مميزةً، ومن خلال إجابتك، اشرحْ كيف تجعل خبرتك، ومهاراتك، وسماتك الشخصية مناسبة تماماً للوظيفة المَعنيَّة، وسلِّط الضوء على نقاط القوة التي تمتلكها والتي تتوافق مع متطلبات الوظيفة، وكيف يمكن أن تسهم تلك النقاط في تحقيق الأهداف المُحدَّدة للشركة، وركِّز على وصف الوظيفة بعناية لضمان تحضير إجابة تبرز الصفات المرغوبة بوضوح.

ومع ذلك، من الضـروري أن تختار بدايات الحوار الصحيحة التي تكسر بها الجليد وفقا لنمط المقابلة ومستوى الشخص الذي يُجري معك الحوار، ومستوى الظروف المحيطة أيضا.

هذا سؤالٌ آخر من أسئلة المقابلات التي لا يجب عليك أخذها بمعناها الظاهري. من يجري معك المقابلة لا يرغب منك أن تتحدث عن كيفية رؤية أصدقائك لك. هذا السؤال هو فرصتك لتميز نفسك عن بقية المرشحين.

إظهار الحماس والاهتمام: عبر عن حماسك للوظيفة والشركة، وأظهر كيف يمكنك المساهمة في تحقيق أهدافها، واستخدم أمثلة من تجاربك السابقة لتوضيح نقاط قوتك.

لا تشارك قصة حياتك بأكملها، بدلًا من ذلك، احتفظ بإجابتك موجزةً من خلال تزويد المحاور بما يريدون سماعه، بتقديم نظرة عامة على خلفيتك المهنية.

أولًا، ستجعل مهمة إعداد الإجابة وممارستها أسهل. وبهذه الطريقة، ما عليك سوى الحصول على إجابة واحدة على الرغم تعدد صياغة السؤال.

وليكون عمل مقابلة ناجحة، يجب على مختصي التوظيف اتباع خطوات منظّمة واستراتيجيات فعّالة تضمن تحقيق أفضل النتائج، وللمرشحين آلية الخروج عن المألوف في نور الإجابات واستخدام تقنيات لإظهار المهارات والخبرات المرتبطة باحتياجات الوظيفة! طريقة عمل مقابلة ناجحة!

تحديدك السابق لإطار إجابة هذا السؤال ستجنّبك حالة الارتباك المعتاد الذي من الممكن أن يحدث في حوارك مع الشخص المسؤول عن إجراء المقابلة معك، والتي عادة ما تؤدي إلى ظهورك بصورة سلبية.

في هذا القسم نستعرض أهم ثلاثين سؤال يمكن أن تتعرض إليه خلال المقابلة الشخصية القادمة.

الهدف من هذا السؤال هو التعرف على مدى فهم الشخص لقدراته وإمكاناته وثقته في نفسه وهو من أصعب الأسئلة التي قد توجه إليك في الانترفيو، وذلك لأنها تتطلب منك أن تبدي رأيك في ذاتك، فالرجاء ان تجيب على هذا السؤال ولا تكتفي بكلمة (نعم) فقط، عليك أن تقدم إجابة تبرهن فيها على ادعائك وفي نفس الوقت لا تظهرك بمظهر المغرور، وإليك مثال على هذه الإجابة:

 بالطبع نعم…فدراستي منحتني الأداة الآزمة للنجاح، والتدريب علمني كيف أقوم بعملي على أحسن وجه، فقد أعطاني التدريب الفرصة في تطبيق ما درسته، وكلا من التدريب والدراسة أسهما في تشكيل خبرتي ومكناني من أن أكون قادرا على مواجهة التحديات المستقبلية، تلك التحديات التي يبدأ دورها عندما ينتهي دور الدراسة والتدريب.

تخيل الخبرات المتعلقة بهذه الوظيفة التي ترغب في الحصول عليها في سيرتك الذاتية خلال خمس سنوات أي يمكنك التفكير في الشكل الذي قد تبدو عليه السيرة الذاتية المثالية لشخص في هذا المنصب بعد خمس سنوات من الآن. لذلك ضع في اعتبارك أن تسأل نفسك الأسئلة التالية:

قد يكون سؤال مشابه لـ”ما أكثر ما تحبه في العمل؟” فإذا كنت مدير تسويق رقمي، قد يكون إدارة حملة إعلانية جديدة على سناب شات أو انستقرام لمنتج جديد للشركة.

Report this page